حـسنـكِ...للشاعر المبدع أسامة محمد.
حـسنـكِ
------------------------
حـسنكِ لـيس مـثلـه في البـلادِ
بـوصـفـكِ تـآه لُـبـيَ يـاودادِ ،
------------------------
حـسنكِ لـيس مـثلـه في البـلادِ
بـوصـفـكِ تـآه لُـبـيَ يـاودادِ ،
عـينـاكِ وَابِـل من الرمـاحِ قَـتلننـي
والـقلـب صـوبـكِ هـائمُ ومنـادي ،
صرفيةُ المـلامحِ اصـلكِ من دمـي
والـدمُ يـحـنـوا بـالـوريـد ودادي ،
أصيـلةَ الأوصـافِ حـسبـكِ انـنـي
ماكـنتُ يـومـا بالـجـمـالِ أُقـادي ،
إن كانَ بـوحـي انتقـاصـاً لـقيـمتي
فـانـا جـواد لا يهـاب الأعـادي ،
لا تبـطـنـيِ الـبـوحَ ولا تـتـلعـثمـي
ردي علـي سـليـلـة الأجـوادِ ،
إن كـنتُ فارسـكِ الذي به تحـلمـي
ردي إلـي خـوافـقـي بـمـرادي ..
------------------------
بقلم
الشاعر
اسامة محمد
والـقلـب صـوبـكِ هـائمُ ومنـادي ،
صرفيةُ المـلامحِ اصـلكِ من دمـي
والـدمُ يـحـنـوا بـالـوريـد ودادي ،
أصيـلةَ الأوصـافِ حـسبـكِ انـنـي
ماكـنتُ يـومـا بالـجـمـالِ أُقـادي ،
إن كانَ بـوحـي انتقـاصـاً لـقيـمتي
فـانـا جـواد لا يهـاب الأعـادي ،
لا تبـطـنـيِ الـبـوحَ ولا تـتـلعـثمـي
ردي علـي سـليـلـة الأجـوادِ ،
إن كـنتُ فارسـكِ الذي به تحـلمـي
ردي إلـي خـوافـقـي بـمـرادي ..
------------------------
بقلم
الشاعر
اسامة محمد
تعليقات
إرسال تعليق