بكاء خيوط العنكبوت ...للشاعر الراقي سعيد الزيدي
العراق بغداد ....30-7-2017
*******************
على صليبِ ....الأحزانْ
بمساميرِ ......الأنينْ ....يؤلمني ......الحنينْ
والسعادةُ تنزف ُ وينزف معها سهدي......
كواسرُ الهموم فوق رأسي تحوم
ترقبُ الموت لتنهش جسدي.....
ممزقٌ بصدى الذكريات .....يحرمني
القدر حتى .......لحْدي.......
أنظرُ الى عنان السماء ....ملائكة
الرحمن ...راحتي....وتوسدي.....
عشتُ انسج الاحلام ...فوق القمر
....فينوس ...حلم .....وردي......
أمام بحر الاهات ...وعواصف الظلام
أخاطبُ الليل ...أعزفُ لحن الشجون
مِنْ .........وجدي......
أقارع.... الحياةْ......أرسمُ...... الأمنياتْ
على بلسمِ .....الجروحْ.....أبكي تهطلُ
.......الدموعْ.....كسيل.... أمطارْ
غارق ٌ في عتمة الليل...اصارعُ
الأمواج َ.......وحدي....
على بلسمِ........ الجروحْ...أصرخُ
مِنْ .....الآلامْ.....كطائرٍ.....مذبوحْ
قدّتْ...زليخة الظلام ...قميص ...النور
.........الندي....
لا اقوى على الهروب ....قدماي..صديد
مِنْ الجبال ...بلاء ايوب ...تنهدي....
تحْسبني ....الناسْ....أُطْرُبُ...وأَطرَبْ...
وأرقصُ فوق الزهور .....طول الدهورْ
ولاتعلم ....إن الروح ...بالدموعِ .....تشدي....
العراق بغداد ....30-7-2017
*******************
على صليبِ ....الأحزانْ
بمساميرِ ......الأنينْ ....يؤلمني ......الحنينْ
والسعادةُ تنزف ُ وينزف معها سهدي......
كواسرُ الهموم فوق رأسي تحوم
ترقبُ الموت لتنهش جسدي.....
ممزقٌ بصدى الذكريات .....يحرمني
القدر حتى .......لحْدي.......
أنظرُ الى عنان السماء ....ملائكة
الرحمن ...راحتي....وتوسدي.....
عشتُ انسج الاحلام ...فوق القمر
....فينوس ...حلم .....وردي......
أمام بحر الاهات ...وعواصف الظلام
أخاطبُ الليل ...أعزفُ لحن الشجون
مِنْ .........وجدي......
أقارع.... الحياةْ......أرسمُ...... الأمنياتْ
على بلسمِ .....الجروحْ.....أبكي تهطلُ
.......الدموعْ.....كسيل.... أمطارْ
غارق ٌ في عتمة الليل...اصارعُ
الأمواج َ.......وحدي....
على بلسمِ........ الجروحْ...أصرخُ
مِنْ .....الآلامْ.....كطائرٍ.....مذبوحْ
قدّتْ...زليخة الظلام ...قميص ...النور
.........الندي....
لا اقوى على الهروب ....قدماي..صديد
مِنْ الجبال ...بلاء ايوب ...تنهدي....
تحْسبني ....الناسْ....أُطْرُبُ...وأَطرَبْ...
وأرقصُ فوق الزهور .....طول الدهورْ
ولاتعلم ....إن الروح ...بالدموعِ .....تشدي....
تعليقات
إرسال تعليق