أيا أمرأه من نار يأ وطني المحتل وانا المتمرد لك وكل الثوار ...
جيوش انوثتك تقول لي مثلما قال عمر المختار اما الموت او الانتصار ...
كيف لي ان اقاوم جيوش انوثتك وانا أقتل من اجلك گ مقاتل يحارب وحده جيوش التتار ..
انفاسك تقتلعني من جذوري ك الاعصار ...
يأسرني رذاذ انفاسك ويحييني كم تحيي قطرات الندي في الصحرأء نبتت الصبار ...
شموخك كـ هرم فرعوني له في نفوس الشعوب الفخري و الوقار ...
وصفتها بأنها أمـرأة من نار
لانهـا علي ومـن نفسهـا تـغـار ...
هي امرأه حين تستيقظ من نومها تتفتح لاجلها الازهار ...
تلك امرأة اذا بكت اشتاقت الارض لدموعها وكأنها قطرات امطار ...
انتي كوكب من الانوثه يزهو ويدور في محرابه ألأف ألاف الاقمار ...
بختصار هي لي اجمـل الاقـدار ...
هي اعظم من كتابات جبران وشعر شوقي واجمل غناء حليم وفيروز لا تصفها كل الاشعار ...
لا لا ياصديقي هي اجمل من كل نساء الارض هي اجمل من بلقيس نيزار ....
بقلمي/حسن صالح. 13/6/2016
تعليقات
إرسال تعليق