وكيف امهلك بقلم الشاعرة المتألقة رانيا
وشلال عشقك
يجرفنى نحوك بلا رحمه
لارتمى بين احضانك
واهوى
كيف تطالبنى بالهدوء
والشوق عاصف
ليس له قلب ولا شفقه
ولا رحمه
انعتنى بالساقطه
ولكنى سأرتمى باحضانك
عَلِّى من علتى اشفا
ما زلت فى حضرتك صغيره
لم اعى يوما للحب
معنى
وانت
انت حبي الاول
والاخر
يقتحم خصوصيتى
واجزائي
ويدعونى للعبث بلا ترفق
كانه لعنه
انتظر..
تمهل ..
ادعونى لمحرابك
لاتعبد
والتمس العفو
من شفاهك
بعدما اتوضاء
بعيناك الجوعي..بقلمى الشاعرة رانيا
تعليقات
إرسال تعليق