(رصاص يمتهن الطيش )
/========القلم الشاعر // خيي نورالدين
امنحوني رصاصة..
لأردي حلما..
في موسم الصيد..
ضاعت رصاصاتي..
عن الخلاص..
باحثا..
في روحي الآثمة..
وبعد لم تندمل..
كل جراحاتي..
في الزمن الخطأ..
أنا..
أوربما ..
ضللت الطريق ..
إلى أزمنتي..
البريئاتي..
هو المكان ربما..
لم يحتمل..
صدق..
قصاصاتي..
امنحوني رصاصة..
تمتهن الطيش..
فالأحلام صديقة..
والنيران الصديقة..
من غير..
اتجاهاتي..
صعب ان أتبنى حلما..
والأصعب..
أن يبقى حبيس..
خيالاتي..
وكم يكيد القدر ..
وكم يجهض كل..
محاولاتي..
أسرق كل مرة حلما..
هذي أحلامي..
هذا أنا..
وهذي خياراتي..
لعله الحظ ..
لم يصادف أمنياتي..
لربما هكذا..
خانتني..
توقعاتي..
هم الغوغاء والدهماء..
والأيام العرجاء..
العجفاء..
من يبخسون..
انتصاراتي..
امنحوني رصاصة..
لتكون خلاصة الخلاصة..
أن أقتل الشاعر فيّ..
وأواري الثرى..
قاموسي..
بنات أفكاري..
ونور..
مفرداتي..
القلم الشاعر // خيي نورالدين
/========القلم الشاعر // خيي نورالدين
امنحوني رصاصة..
لأردي حلما..
في موسم الصيد..
ضاعت رصاصاتي..
عن الخلاص..
باحثا..
في روحي الآثمة..
وبعد لم تندمل..
كل جراحاتي..
في الزمن الخطأ..
أنا..
أوربما ..
ضللت الطريق ..
إلى أزمنتي..
البريئاتي..
هو المكان ربما..
لم يحتمل..
صدق..
قصاصاتي..
امنحوني رصاصة..
تمتهن الطيش..
فالأحلام صديقة..
والنيران الصديقة..
من غير..
اتجاهاتي..
صعب ان أتبنى حلما..
والأصعب..
أن يبقى حبيس..
خيالاتي..
وكم يكيد القدر ..
وكم يجهض كل..
محاولاتي..
أسرق كل مرة حلما..
هذي أحلامي..
هذا أنا..
وهذي خياراتي..
لعله الحظ ..
لم يصادف أمنياتي..
لربما هكذا..
خانتني..
توقعاتي..
هم الغوغاء والدهماء..
والأيام العرجاء..
العجفاء..
من يبخسون..
انتصاراتي..
امنحوني رصاصة..
لتكون خلاصة الخلاصة..
أن أقتل الشاعر فيّ..
وأواري الثرى..
قاموسي..
بنات أفكاري..
ونور..
مفرداتي..
القلم الشاعر // خيي نورالدين
تعليقات
إرسال تعليق