قبلة على عجل... للشاعر الراقي عبداللطيف الشريف..
قبلتُها قُبلتين فطلبت الثالثة على عجلٍ
قبلتها الثالثة إحمرت خدودهها خجلٍ
فقالت هل من مزيد لتشفي مابي من عللٍ
فزدتها تسعون قبلة وقبلة وكنت على مهل
فرمقتها بنظرة والعناق يطفي فؤادها المشتعل
دعيني ارتوي من رحيقك فهو أشهى من العسل
فعند الرحيل انهمرت الذموع كالودق من المقل
فنظرت اليِ نظرة عطش ان اعود قبل الازل
بقلم
عبداللطيف الشريف
ليبيا
قبلتُها قُبلتين فطلبت الثالثة على عجلٍ
قبلتها الثالثة إحمرت خدودهها خجلٍ
فقالت هل من مزيد لتشفي مابي من عللٍ
فزدتها تسعون قبلة وقبلة وكنت على مهل
فرمقتها بنظرة والعناق يطفي فؤادها المشتعل
دعيني ارتوي من رحيقك فهو أشهى من العسل
فعند الرحيل انهمرت الذموع كالودق من المقل
فنظرت اليِ نظرة عطش ان اعود قبل الازل
بقلم
عبداللطيف الشريف
ليبيا
تعليقات
إرسال تعليق