قطعة شعرية للشاعر الراقي أمير البياتي...
أما آن للطير أن يرجع لعش موطنه؟
روح القصائد مشتاقة لنبض حرفه!..
كم من ليال سهر النجم ثمل لوحده
يناغي قمرا زاغ البصر لجمال نوره..
أخبروا من كان القلب يدق لمقدمه
متى الجفون تكحل لمطلع شمسه؟..
الجسد نحيل من وجع فاق تحمله
والفؤاد يستعر نارا من جمر صبره..
بقلم
أمير البياتي
بغداد ٢٩ أيار ٢٠١٨
أما آن للطير أن يرجع لعش موطنه؟
روح القصائد مشتاقة لنبض حرفه!..
كم من ليال سهر النجم ثمل لوحده
يناغي قمرا زاغ البصر لجمال نوره..
أخبروا من كان القلب يدق لمقدمه
متى الجفون تكحل لمطلع شمسه؟..
الجسد نحيل من وجع فاق تحمله
والفؤاد يستعر نارا من جمر صبره..
بقلم
أمير البياتي
بغداد ٢٩ أيار ٢٠١٨
تعليقات
إرسال تعليق