«انيقة بحضوري» بقلم الاستاذة ولاء فوزي
أنيقة بحضوري
أناشد طيفك بمخيلتي
وابحث عنك في طرقاتي
كأنك نجمة عالية
تطوي حنين عمري
أنيقة أنا بك وبحبك
سعادتي في سرد
كلماتي وأشعاري
اغفو علي طيفك
بات عالمي
ينشد تفاصيل يومي
يناجي أحلامي
فأناقتي هي سر وجودي
تمنيت ارى
ابتسامتي علي وجنتي
تمازح وجهى بدعابة
كأنك معي
متألقة بشغف روحي
تتبادل أحزاني بإبتسامه
لحن
ينشد عشق فؤادي
يهد كياني
ويقفل أبواب لحظاتي
نبضي يطوف بأحرفي
أشلاء عمري قد تهدمت
ومازلت أخفي محبتي
فلاتلومني علي الهجر
فإنكساري
تعدى بذخ جدراني
غروب شمسي
اصبح امر واقعي
سوف ارتدي ثوب النجاة
واحلق بين عناقيد المودة
لعلها يوما من الايام
تخترق مسمعي لسماع صوتك
سوف أختفى
في خندق مغلق الابواب
وابحث من جديدعنك
بين بنات افكاري
علي سطور وفواصل هشة
تقودها خيوط متراكمة
وابحث عن وتر
وانشودة بقيثارة آلاتي
كؤوس همساتي تبعثرت
أمارس حقي علي مسرح الفنون
وأداعب حدائقي
بزاوية معتمه مسلوبة
وأنت ياهذا ...
أبحث عني ان اردت
تجدني بين ازهاري واحلامي
أرتب ماتبقي من كلماتي
فهل رضيت بأناقتي ام يروقك غيابي
بقلم ولاء فوزي
أناشد طيفك بمخيلتي
وابحث عنك في طرقاتي
كأنك نجمة عالية
تطوي حنين عمري
أنيقة أنا بك وبحبك
سعادتي في سرد
كلماتي وأشعاري
اغفو علي طيفك
بات عالمي
ينشد تفاصيل يومي
يناجي أحلامي
فأناقتي هي سر وجودي
تمنيت ارى
ابتسامتي علي وجنتي
تمازح وجهى بدعابة
كأنك معي
متألقة بشغف روحي
تتبادل أحزاني بإبتسامه
لحن
ينشد عشق فؤادي
يهد كياني
ويقفل أبواب لحظاتي
نبضي يطوف بأحرفي
أشلاء عمري قد تهدمت
ومازلت أخفي محبتي
فلاتلومني علي الهجر
فإنكساري
تعدى بذخ جدراني
غروب شمسي
اصبح امر واقعي
سوف ارتدي ثوب النجاة
واحلق بين عناقيد المودة
لعلها يوما من الايام
تخترق مسمعي لسماع صوتك
سوف أختفى
في خندق مغلق الابواب
وابحث من جديدعنك
بين بنات افكاري
علي سطور وفواصل هشة
تقودها خيوط متراكمة
وابحث عن وتر
وانشودة بقيثارة آلاتي
كؤوس همساتي تبعثرت
أمارس حقي علي مسرح الفنون
وأداعب حدائقي
بزاوية معتمه مسلوبة
وأنت ياهذا ...
أبحث عني ان اردت
تجدني بين ازهاري واحلامي
أرتب ماتبقي من كلماتي
فهل رضيت بأناقتي ام يروقك غيابي
بقلم ولاء فوزي
تعليقات
إرسال تعليق