ولادة من نور / فخامة القضية...للشاعرة المبدعة نرجس عمران..
وأعودُ خاويةَ الوفاض ِمني
من يأسي وجحيمي و غصاتي
بتُّ ليلةً ظلماء
تقطع أوصالها أشواكُ أشواقٍ
معتقة في خوابي الوفاء
وذلك الحلمُ البرىءُ المركون
على مقاصلِ الظروف
لن أهدرَ صبره
لن أستبيحَ جَلّده
لن أهتكَ أبداً أمله
سأواكبهُ رغمَ أنفِ المحال
وأوافيهِ كيفما
شاءَ النبضُ الترحال
من يأسي وجحيمي و غصاتي
بتُّ ليلةً ظلماء
تقطع أوصالها أشواكُ أشواقٍ
معتقة في خوابي الوفاء
وذلك الحلمُ البرىءُ المركون
على مقاصلِ الظروف
لن أهدرَ صبره
لن أستبيحَ جَلّده
لن أهتكَ أبداً أمله
سأواكبهُ رغمَ أنفِ المحال
وأوافيهِ كيفما
شاءَ النبضُ الترحال
أنفخُ الروحَ
في صورِ لحظاتٍ
متراكةٍ عبثاً
على أرصفةِ العمر
وتلكَ الأونةُ الأخيرة
سأضَعها بعهدةِ ريحِ الوداع
وأكتبُ على جبينِ حُقبتها
كنتِ ثقيلةً بلا رتوش
وبعض الربيع للصباغِ مُباع
سأشفي خَدر الكلمات
وأنفضُ الوجعَ عن جنبات ِالقوافي
لن يحيا السّعدُ في الأشعار
طالما سطرُ القصيدِ حافٍ
بعض المنى تواكبُ الإحساس
لن يرتدي غدي مطلقاً
جلبابَ الأمس
لن أكونَ وأنتَ وحدنا
على ناصيةِ الزمن
سيكون أولنا الوطن
وذلك الصمت ُالصارخُ في الصميم
سينصبُ خيمةً
فوق أشلاءِ اليقين
ويعيدُ صياغة الدركِ الأسفل
من الوجعِ
لتغدو قاعدة التعافي
حافةً من الإحتمالات
مثنىً وثلاث ورباع
مكتنزةً بمتانةِ الأوضاع
مستعدةً لإنطلاقةٍ
من رصانة
ما بني على حقٍ حقيقة
لنزهقَ اللعنات
بكلِّ وبأيِّ طريقة
في صورِ لحظاتٍ
متراكةٍ عبثاً
على أرصفةِ العمر
وتلكَ الأونةُ الأخيرة
سأضَعها بعهدةِ ريحِ الوداع
وأكتبُ على جبينِ حُقبتها
كنتِ ثقيلةً بلا رتوش
وبعض الربيع للصباغِ مُباع
سأشفي خَدر الكلمات
وأنفضُ الوجعَ عن جنبات ِالقوافي
لن يحيا السّعدُ في الأشعار
طالما سطرُ القصيدِ حافٍ
بعض المنى تواكبُ الإحساس
لن يرتدي غدي مطلقاً
جلبابَ الأمس
لن أكونَ وأنتَ وحدنا
على ناصيةِ الزمن
سيكون أولنا الوطن
وذلك الصمت ُالصارخُ في الصميم
سينصبُ خيمةً
فوق أشلاءِ اليقين
ويعيدُ صياغة الدركِ الأسفل
من الوجعِ
لتغدو قاعدة التعافي
حافةً من الإحتمالات
مثنىً وثلاث ورباع
مكتنزةً بمتانةِ الأوضاع
مستعدةً لإنطلاقةٍ
من رصانة
ما بني على حقٍ حقيقة
لنزهقَ اللعنات
بكلِّ وبأيِّ طريقة
نرجس عمران
سورية
سورية
تعليقات
إرسال تعليق