بقلم الأديب المفكروالشاعرالتونسي
*محمد نورالدين المبارك الريحاني*
.........
*إرتجال القبلْ*
وطال العنوان بإتقانْ
لا مللْ ولا كللْ
خيّم الصّمت على أطراف اللسانْ
قذائف اللهفة ......تشتعلْ
ككرة الصّولجانْ
ورود الجنان تبتهلْ
ترتجي ريّا من نبع حنانْ
منطق السّكينة من المحالْ
رفرفت رموش العيونْ
إرتعاشات حركة في سكونْ
إجابات بوح....وسؤالْ
واكتمل القصيد......
جمال الدّلال....إفتتانْ
حتى صارالإلقاء
زفرات أشواق...فعناقْ
رغبات وصل واتّصالْ
ولمعان بريق للإشتياقْ
وأنين العشق إرتجالْ
والغرام فيض تراتيل الأحداقْ
وللّمس إحساس، وشغل لا يقال
صام الحرف عن الهذيانْ
عناق على السّطر....وانتقالْ
ذهبت اللغة في خبر كانْ
إلا النّقط ، في زهوها انتحالْ
كحديث موثوق وأقوالْ
وطلاسم على الشّفاه
بين الحرام والحلالْ
في عهدة الأفئدة
تفتح ما استعصى من الأقفالْ
...............ريحانيات
*محمد نورالدين المبارك الريحاني*
.........
*إرتجال القبلْ*
وطال العنوان بإتقانْ
لا مللْ ولا كللْ
خيّم الصّمت على أطراف اللسانْ
قذائف اللهفة ......تشتعلْ
ككرة الصّولجانْ
ورود الجنان تبتهلْ
ترتجي ريّا من نبع حنانْ
منطق السّكينة من المحالْ
رفرفت رموش العيونْ
إرتعاشات حركة في سكونْ
إجابات بوح....وسؤالْ
واكتمل القصيد......
جمال الدّلال....إفتتانْ
حتى صارالإلقاء
زفرات أشواق...فعناقْ
رغبات وصل واتّصالْ
ولمعان بريق للإشتياقْ
وأنين العشق إرتجالْ
والغرام فيض تراتيل الأحداقْ
وللّمس إحساس، وشغل لا يقال
صام الحرف عن الهذيانْ
عناق على السّطر....وانتقالْ
ذهبت اللغة في خبر كانْ
إلا النّقط ، في زهوها انتحالْ
كحديث موثوق وأقوالْ
وطلاسم على الشّفاه
بين الحرام والحلالْ
في عهدة الأفئدة
تفتح ما استعصى من الأقفالْ
...............ريحانيات
تعليقات
إرسال تعليق