ليتك .. للشاعر المبدع أمير البياتي...
ليتك .. !
عرفت مدى شوقي لك ؟!
وجلل المصاب من الغياب ..
لأقام الفؤاد عزاءاً
من هجر الأحباب ..
وليتك ..!
كنت قربي..
يوم غدر الزمان
وأمسى حبك يغتال
ربيع الشباب..
وليتك ..!
تعلمين سر الختام؟
ماذا أقول واتمنى
وقد فاق الوجع
حرقة الألباب..
مشتاق لعينيك ،،
ولمسة حنان من يديك..
هلم نحتضن الشوق
ونغلق الأبواب ،،
ونذوب في شهد اللمى
ونطبع على الشفاه
الآلاف القبلات !،،
تنتعش الروح
وتزهر من جديد
وردة الشباب...
ليتك..!
حلم تمنيات!..
بل هو محض سراب ...!
عرفت مدى شوقي لك ؟!
وجلل المصاب من الغياب ..
لأقام الفؤاد عزاءاً
من هجر الأحباب ..
وليتك ..!
كنت قربي..
يوم غدر الزمان
وأمسى حبك يغتال
ربيع الشباب..
وليتك ..!
تعلمين سر الختام؟
ماذا أقول واتمنى
وقد فاق الوجع
حرقة الألباب..
مشتاق لعينيك ،،
ولمسة حنان من يديك..
هلم نحتضن الشوق
ونغلق الأبواب ،،
ونذوب في شهد اللمى
ونطبع على الشفاه
الآلاف القبلات !،،
تنتعش الروح
وتزهر من جديد
وردة الشباب...
ليتك..!
حلم تمنيات!..
بل هو محض سراب ...!
بقلمي
أمير البياتي
بغداد ٢٤/١٠/٢٠١٨
أمير البياتي
بغداد ٢٤/١٠/٢٠١٨
تعليقات
إرسال تعليق