دعيني و أحزاني بقلم الشاعر المتألق: هيثم خليل البكري
وامضي
فلا شيء يضمد
ذاك الجرح النازف
المحفور مجراه
بوجداني
إلا الرحيل إلى السماء
أو
الخروج من عباءة
ذاك الزمان
دعيني
وماض جميل
كانت الأنفاس فيه
رحيقا
يفوح بعطر الجنان
دعيني و أحزاني
واتركيني وجنوني
للحرف والشعر
وكلام العيون
نسيت أنا كلام
الشفاه
غلبتني في الهوى
الظنون
دعيني لأحزاني
وذاكرة مريضة
تأبى الشرود
تعاند قدرها والنسيان
دعيني وامضي
فالكل ماض
والنبض ماض
برفقة الروح إليك
أينما تكوني
وفي كل الازمان..
المحامي هيثم خليل البكري
وامضي
فلا شيء يضمد
ذاك الجرح النازف
المحفور مجراه
بوجداني
إلا الرحيل إلى السماء
أو
الخروج من عباءة
ذاك الزمان
دعيني
وماض جميل
كانت الأنفاس فيه
رحيقا
يفوح بعطر الجنان
دعيني و أحزاني
واتركيني وجنوني
للحرف والشعر
وكلام العيون
نسيت أنا كلام
الشفاه
غلبتني في الهوى
الظنون
دعيني لأحزاني
وذاكرة مريضة
تأبى الشرود
تعاند قدرها والنسيان
دعيني وامضي
فالكل ماض
والنبض ماض
برفقة الروح إليك
أينما تكوني
وفي كل الازمان..
المحامي هيثم خليل البكري
تعليقات
إرسال تعليق