سحر الهوى بقلم الشاعر المتألق أحمد المحمد
سحرُ الهوى
في حناياكِ ساهرٌ
وأنا لسحركِ أسيرْ
أصفُ مافيكِ من أنوثةٍ
فيكون الوصفُ أقلَّ بكثيرْ
أنظمُ لكِ شعراً
وأرعاهُ كطفلٍ صغيرْ
يحبو إليكِ مشتاقاً
وأنا مثلهُ لكِ عاشقٌ أسيرْ
يرتجي خمرةَ شفتيكِ
وتفاح خديكِ
لأزيدَ صبابتي سُكَّراً
بشهدِ ثغركِ الصغيرْ
فعذراً ياأميرتي
إنْ كانَ بضعُ غزلي للجسدِ
فلأنّه قد غارَ من روحكِ
وحقُّهُ أن يغارَ
فأنوثتُكِ تستقي
منهُ الشيء الكثيرْ
وأنا لما فيكِ وبكِ
شعري قد غدا لكِ
وغنّى للحبَّ كالعصافيرْ
أحمد المحمد سورية
سحرُ الهوى
في حناياكِ ساهرٌ
وأنا لسحركِ أسيرْ
أصفُ مافيكِ من أنوثةٍ
فيكون الوصفُ أقلَّ بكثيرْ
أنظمُ لكِ شعراً
وأرعاهُ كطفلٍ صغيرْ
يحبو إليكِ مشتاقاً
وأنا مثلهُ لكِ عاشقٌ أسيرْ
يرتجي خمرةَ شفتيكِ
وتفاح خديكِ
لأزيدَ صبابتي سُكَّراً
بشهدِ ثغركِ الصغيرْ
فعذراً ياأميرتي
إنْ كانَ بضعُ غزلي للجسدِ
فلأنّه قد غارَ من روحكِ
وحقُّهُ أن يغارَ
فأنوثتُكِ تستقي
منهُ الشيء الكثيرْ
وأنا لما فيكِ وبكِ
شعري قد غدا لكِ
وغنّى للحبَّ كالعصافيرْ
أحمد المحمد سورية
تعليقات
إرسال تعليق