،،،،،،،حذاري،،،،،، بقلم الشاعرة المتألقة مها الحاج حسن
قدرا"مقدرا"ساق آمالك
تبحث عن جزء منها يحيك
أعشوشبت في خلاياها بذورك
وثالوث مضن يجتاح أنفاسك
اخشوشنت هي وضيق مساحاتك
تقطعت اسلاكها المكشوفة في عينك
لم تزل خدرة بين الغموض وتأثيرك
تركتها يأسا" تمضغ الغرور وكبريائك
عد........لقوافل النجمات في مدارك
ترهاتك.....مزاجيتك.....واستهتارك
أفكارك......تجاربك......وأسرارك
جرجر.... هزائم غرورك واغلالك
أرحل....لملم ماتبقى من بقاياك
هدهد روحك ونم على كفيك
واسأل الله الصبر على أحوالك
شفاء الفؤاد وخيبة أقدارك......!
معايير سوداء مثبتة في ذهنك
سخرية متعمشقة لب صميمك
واياك.........أن تظن بأنها تهواك
أو أنها تتقطع ألما"في أوصالك
حذاري والدلف في دفق أنهارها
وأنك الفطن و قاربا" لنجاتها
حذاري وتخطي سلال مجدها
عناء وفناء زمن طال جهادها
حذاري والدرج في موسوعتها
العفة جدالية تستحق البت فيها
حذاري........ وطلب أرزاقها
قد ضاعت في القش أبرتها
حذاري والهدج في ربوعها
سيوف متأهبة أشواك زهورها
حذاري والحبو في كينونتها
طعمه مر الرد في حروفها
حذاري والعبور في حقولها
سهام جارحة احالت سنابلها
حذاري واللعب على أوراقها
مالح طعمه أن سال دمعها
حذاري وامرأة الفرح سلاحها
القهر يردى حزنا" في ميادينها
فخورة هي بالحب وعطاءها
أملا"....ورمق الحرية عشقها
،،،،،،مها الحاج حسن،،،،،،،،
قدرا"مقدرا"ساق آمالك
تبحث عن جزء منها يحيك
أعشوشبت في خلاياها بذورك
وثالوث مضن يجتاح أنفاسك
اخشوشنت هي وضيق مساحاتك
تقطعت اسلاكها المكشوفة في عينك
لم تزل خدرة بين الغموض وتأثيرك
تركتها يأسا" تمضغ الغرور وكبريائك
عد........لقوافل النجمات في مدارك
ترهاتك.....مزاجيتك.....واستهتارك
أفكارك......تجاربك......وأسرارك
جرجر.... هزائم غرورك واغلالك
أرحل....لملم ماتبقى من بقاياك
هدهد روحك ونم على كفيك
واسأل الله الصبر على أحوالك
شفاء الفؤاد وخيبة أقدارك......!
معايير سوداء مثبتة في ذهنك
سخرية متعمشقة لب صميمك
واياك.........أن تظن بأنها تهواك
أو أنها تتقطع ألما"في أوصالك
حذاري والدلف في دفق أنهارها
وأنك الفطن و قاربا" لنجاتها
حذاري وتخطي سلال مجدها
عناء وفناء زمن طال جهادها
حذاري والدرج في موسوعتها
العفة جدالية تستحق البت فيها
حذاري........ وطلب أرزاقها
قد ضاعت في القش أبرتها
حذاري والهدج في ربوعها
سيوف متأهبة أشواك زهورها
حذاري والحبو في كينونتها
طعمه مر الرد في حروفها
حذاري والعبور في حقولها
سهام جارحة احالت سنابلها
حذاري واللعب على أوراقها
مالح طعمه أن سال دمعها
حذاري وامرأة الفرح سلاحها
القهر يردى حزنا" في ميادينها
فخورة هي بالحب وعطاءها
أملا"....ورمق الحرية عشقها
،،،،،،مها الحاج حسن،،،،،،،،
تعليقات
إرسال تعليق