«لن احزم أحلامي» بقلم الاستاذ المبدع جواد البصري
لن أحزم
أحلامي وأغادر
مملكة الشوق
سأمكث في سجني
حتى يصمت
صرير الباب
ويَنفضُ قلقي
غبار الوحدة
وآهات الأمس
وتلتئم جراحات الصبر
عندها سأُفكر...
هل أُعيد استقامتي
بعد تكورها...
و أنهض مرفوع الرأس
أم أُجابه الشوق بشوق
لتحترق أوراقي
ويعيد الباب صريره
متوشحا مثلي
صمت الانتظار
وتخامرني ذات الافكار
فيبقى مرهوناً سجني
بشماعة الانتظار
وتلفظ مملكتي أشواقي
كما تحترق سهواً
قصاصاتي بالنار.
جواد البصري 📝
أحلامي وأغادر
مملكة الشوق
سأمكث في سجني
حتى يصمت
صرير الباب
ويَنفضُ قلقي
غبار الوحدة
وآهات الأمس
وتلتئم جراحات الصبر
عندها سأُفكر...
هل أُعيد استقامتي
بعد تكورها...
و أنهض مرفوع الرأس
أم أُجابه الشوق بشوق
لتحترق أوراقي
ويعيد الباب صريره
متوشحا مثلي
صمت الانتظار
وتخامرني ذات الافكار
فيبقى مرهوناً سجني
بشماعة الانتظار
وتلفظ مملكتي أشواقي
كما تحترق سهواً
قصاصاتي بالنار.
جواد البصري 📝
تعليقات
إرسال تعليق