«الأعتراف المبين» بقلم الاستاذ المبدع مروان البغدادي
العمليات ..
الأنتحارية ..
محرمة دينياً ..
و عقائدياً يا سيدتي ..
و منذ سنين طوال ..
و إنا إبحثُ بين فواصل مغامرات ..
شيرلوك هولمز ..
أو عن أية عمليةً أستشهاديةً ..
قد نجحت في فترة ..
خدمته البوليسية ..
كي تجلعني ..
أنتحر بكِ ..
دون أذى ..
لكن !!
و منذ ..
ذلك الوقت ..
و حتى الأن ..
أقرأ ..
و أقرأ ..
و لم أجد ..
في تلك المغامرات ..
حتى عنوانً ..
يلوح لي ..
بذلك ..
كيف لي ..
إن أقنع العالم ..
من حولي ..
بأني أحبكِ ..
و كيف لي القدرة ..
إن أصارحكِ بهذه القضية ..
كيف ..
و كيف ..
أستطيع التخلي ..
عن قضيتي العظمة ..
ك قضية عشقي المثيرة لكِ ..
حتى و إن بلغتُ ..
من العمر ..
التسعون ..
عاماً ..
كنتُ ..
و ما زلتُ ..
أعيشُ مع نفسي ..
تناقضاتً ..
عجيبة ..
يتوه بها ..
العالم بأسره ..
إن تداخل في أحتوائها ..
ثم تساؤلاتً ..
مثيرةً للجدل ..
ثم !!
و ثم الكثير ..
من الحكايات ..
إلتي تشغل فكري ..
طوال الوقت ..
و إلتي لم تطرح مسبقاً ..
أو دونت في أي كتابً كتب ..
من قبل مائة ألف عام ..
ما هذا العشق ..
العجيب ..
إلذي ..
يغير بي ..
كل شيء حتى ..
أمضت معالمي مفضوحةً بكِ ..
و بات ..
الجميع ..
من حولي ..
يلاحظ تغيراتي ..
حركاتي ..
المتكهنه بكِ ..
و ما بين قلبي ..
و عقلي ..
الذائب ..
بكل شيءً بكِ ..
تهت ..
و تاهت ..
جميع تفاصيلي ..
بقلمي / الكاتب / مروان البغدادي ... !ِ
الأنتحارية ..
محرمة دينياً ..
و عقائدياً يا سيدتي ..
و منذ سنين طوال ..
و إنا إبحثُ بين فواصل مغامرات ..
شيرلوك هولمز ..
أو عن أية عمليةً أستشهاديةً ..
قد نجحت في فترة ..
خدمته البوليسية ..
كي تجلعني ..
أنتحر بكِ ..
دون أذى ..
لكن !!
و منذ ..
ذلك الوقت ..
و حتى الأن ..
أقرأ ..
و أقرأ ..
و لم أجد ..
في تلك المغامرات ..
حتى عنوانً ..
يلوح لي ..
بذلك ..
كيف لي ..
إن أقنع العالم ..
من حولي ..
بأني أحبكِ ..
و كيف لي القدرة ..
إن أصارحكِ بهذه القضية ..
كيف ..
و كيف ..
أستطيع التخلي ..
عن قضيتي العظمة ..
ك قضية عشقي المثيرة لكِ ..
حتى و إن بلغتُ ..
من العمر ..
التسعون ..
عاماً ..
كنتُ ..
و ما زلتُ ..
أعيشُ مع نفسي ..
تناقضاتً ..
عجيبة ..
يتوه بها ..
العالم بأسره ..
إن تداخل في أحتوائها ..
ثم تساؤلاتً ..
مثيرةً للجدل ..
ثم !!
و ثم الكثير ..
من الحكايات ..
إلتي تشغل فكري ..
طوال الوقت ..
و إلتي لم تطرح مسبقاً ..
أو دونت في أي كتابً كتب ..
من قبل مائة ألف عام ..
ما هذا العشق ..
العجيب ..
إلذي ..
يغير بي ..
كل شيء حتى ..
أمضت معالمي مفضوحةً بكِ ..
و بات ..
الجميع ..
من حولي ..
يلاحظ تغيراتي ..
حركاتي ..
المتكهنه بكِ ..
و ما بين قلبي ..
و عقلي ..
الذائب ..
بكل شيءً بكِ ..
تهت ..
و تاهت ..
جميع تفاصيلي ..
بقلمي / الكاتب / مروان البغدادي ... !ِ
تعليقات
إرسال تعليق