عروسُ الشاطِئ
للشاعر الراقي عبد الهادي زيدان
عــمَّ المسـاءُ وبحــرُ الهــَـوى ثمــلُ
يعـانقُ النــورَ والأنـــواَر تشـتــعــلُ
هــــي ذكـــراكِ قــدْ تبقى بذاكرَتي
عشــقٌ تســربلَ بالأنـــوارِ يكتــحلُ
غنـّى لكِ الحـبُّ مـن الجمالِ اغنيةً
صوتُ النوارسِ كانَ اللحنُ والغزلُ
مــــودِّع ٌدنيـــا الهـَــــوى مـرتحــلُ
ودمعـــةٌ فــــي العيـنِ تهجرُ المقلُ
عشقتـــكِ وعْشقـــي باتَ مكـتمــلٌ
هو هــواكِ ولســتُ بعشقــيَ خجلُ
عبد الهادي زيدان
سوريا دمشق
للشاعر الراقي عبد الهادي زيدان
عــمَّ المسـاءُ وبحــرُ الهــَـوى ثمــلُ
يعـانقُ النــورَ والأنـــواَر تشـتــعــلُ
هــــي ذكـــراكِ قــدْ تبقى بذاكرَتي
عشــقٌ تســربلَ بالأنـــوارِ يكتــحلُ
غنـّى لكِ الحـبُّ مـن الجمالِ اغنيةً
صوتُ النوارسِ كانَ اللحنُ والغزلُ
مــــودِّع ٌدنيـــا الهـَــــوى مـرتحــلُ
ودمعـــةٌ فــــي العيـنِ تهجرُ المقلُ
عشقتـــكِ وعْشقـــي باتَ مكـتمــلٌ
هو هــواكِ ولســتُ بعشقــيَ خجلُ
عبد الهادي زيدان
سوريا دمشق
تعليقات
إرسال تعليق