رجع أيلول ...للشاعرة الراقية د. لينا عمرو

حاملا معه شوق
سنين ...
و ذكريات طفولة
بين طياته حب وحنين...
و دمعة حزن
على فراق أحباب
غابوا وغابت
ضحكاتهم ....
رجع أيلول ....
و الحزن خيم
على الدار ...
و تفرق الأهل و الأصحاب
و غابت لمتنا
بغياب أمي و أبي
#د. لينا عمرو

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

يا قاضي الغرام.... بقلم الاستاذ المبدع مارس نورالدين

بائعة الخبز....بقلم الشاعرة الرائعة الاستاذة نعيمة حرفوش

عزف على اوتار القلب..بقلم الشاعر الغريب