في كل مرة بقلم الشاعرة المتألقة رانيا احمد
في كل مرة
تنعته بالمجنون
وترحل تاركه إياه
ليكتوى بنار هجرها له
وتمر الايام....
ويلتقيا حرفا لحرف
فتعتذر عما كان منها
فيضمها الي صدره
ويخفيها بين ذراعيه
أنهُ عطوف حنون
ولكنه مجنون بها
يحدث الطير والشجر
عن حبه لها
أو ربما... لا يحدث احدا
خوفا عليها
أن تضيع النعمه
التى وهبها الله اياه ..
نعم.... إنه يجدها كذلك
شقيه هي ..مرحه ..
تلهو وتمرح كالطفله
تداعبه وتضحك بصوت عال
إنه يحب ضحكاتها المجنونه ..
يحبها .....
ويعشق جنونه بها ..
يسكن كل شىء ليلا
إلا دقات قلبه المتلاحقه
المترنمه بحبها
يسكن كل شىء
ولا تخمد نيران حنينه
وشوقه اليها
يحدثها..
أن إقبلى لاحضانى
حيث الامان
فتسارع اليه..
كالطفله الشغوفه
ولكنه....
يطبق عليها الخناق
فتهرب.....
وتظل تهرب
وترجع اليه
وكأنها البحر....
بين مد وجزر
هكذا هما معا ..
هكذا حبهما ..
إنها ايضا تحدثه..
عن كل شىء
رغم أنها ...تخشي عتابه
ولكنها ..بكل انوثتها
تحتوى غضبه
وتعلم أن عشقه لها
ينهاه أن يُغضبها
فتارة يشجبها.. ك أب
يخاف على ابنته فيحتويها ..
وتارة هو حبيبها ..
فيمطرها ..
بكلمات المدح والغزل
وتارة هو.. صديقها
الذى يستمع إليها
عاجزة هى... أن تجاري
عشقه لها
فعشقه لها ..قد تعدى
حدود العقل والمنطق
وهي.. ما زالت بعد طفله
لا تعرف معنى الحب ........
بقلمى رانيا احمد محمد نورا محمد
في كل مرة
تنعته بالمجنون
وترحل تاركه إياه
ليكتوى بنار هجرها له
وتمر الايام....
ويلتقيا حرفا لحرف
فتعتذر عما كان منها
فيضمها الي صدره
ويخفيها بين ذراعيه
أنهُ عطوف حنون
ولكنه مجنون بها
يحدث الطير والشجر
عن حبه لها
أو ربما... لا يحدث احدا
خوفا عليها
أن تضيع النعمه
التى وهبها الله اياه ..
نعم.... إنه يجدها كذلك
شقيه هي ..مرحه ..
تلهو وتمرح كالطفله
تداعبه وتضحك بصوت عال
إنه يحب ضحكاتها المجنونه ..
يحبها .....
ويعشق جنونه بها ..
يسكن كل شىء ليلا
إلا دقات قلبه المتلاحقه
المترنمه بحبها
يسكن كل شىء
ولا تخمد نيران حنينه
وشوقه اليها
يحدثها..
أن إقبلى لاحضانى
حيث الامان
فتسارع اليه..
كالطفله الشغوفه
ولكنه....
يطبق عليها الخناق
فتهرب.....
وتظل تهرب
وترجع اليه
وكأنها البحر....
بين مد وجزر
هكذا هما معا ..
هكذا حبهما ..
إنها ايضا تحدثه..
عن كل شىء
رغم أنها ...تخشي عتابه
ولكنها ..بكل انوثتها
تحتوى غضبه
وتعلم أن عشقه لها
ينهاه أن يُغضبها
فتارة يشجبها.. ك أب
يخاف على ابنته فيحتويها ..
وتارة هو حبيبها ..
فيمطرها ..
بكلمات المدح والغزل
وتارة هو.. صديقها
الذى يستمع إليها
عاجزة هى... أن تجاري
عشقه لها
فعشقه لها ..قد تعدى
حدود العقل والمنطق
وهي.. ما زالت بعد طفله
لا تعرف معنى الحب ........
بقلمى رانيا احمد محمد نورا محمد
تعليقات
إرسال تعليق