مجلة قصائد الشوق الإلكترونية
بقلم الاستاذة ريا حسن
يـــــــــــــــــاااا......... قـارئ كـفي ...... أرجــوك
أرشـــــــــــــــــــــــــدني ....... وعلمنـــي
فـقد .. بــدأت أوجــاعي تـلأزمني وتــؤلمني
وتـسير فـي أوردتـي وأجــزاء أجــــزائي ..
فـكيف الــــسبيل ....... الى الــخلاص
وكــيف الــسبيل ......... الـى الـــنجاة
دلــــــــــــــــــني .. يــا قـــــارئ كـــفي
وكفـــــــــاااااك كــفاك .. أستبصــار بـــفنجاني
فـلقد وصـل حـالي .. الـى ســوء وصـالي وأفـعالي
وأجفـاني نــومي وهيـامي .. والـى مـرارة أستنـزافي
فـــــــــــــــــــأااااانا .. أتـــوسل إليـــك
فـحتى أوراقـي .. بــــــأتت تـتطاير وتــتطاير فـي هبـائي
وكـأن كـل شـيء لـم يـكن .. فآآآآه .. لوتدري .. آآه .. ؟؟؟
وأسمـه الـى الآن مـحفر فـي ذاكرتـي .. لأ أستطيـع نسيـانه
مـــــــــــــــــــاذااا أقـول .. وعن مــاذاا أحـكي حكــايتي ..!!!
وأنــــــــــــــــــــــــــــااا بيــــن الــفترة والأخــرى ...
أردد حبــه وغــزله .. وكـأنه حـاضر مـعي أراه أمـــامي
أريد أن أكـون معه .. وأكمل نـبضي بـنضه وقـلبي لقـلبه
يــأمـن .. مـلكت القـلب والـعين ..وحـتى أهداب الــجفون
مـن الآن وصـاعدا" ..ســأكتفي بـنبض حبـه لي وجنـوني
لـــــيبقى بــذاكرتي مخـــلدااا وبـــعشقي دائماااا وأبدااا
وســأنقش حـروف أسمــه الـواحد تـلو الآخـرى .. بأزلأمـي
وعلـى أوراق الــورد .... الــمجاورة لــدربي ومســـاري
لكي أتمكن دومـا أستنشـاق عبيـره .. ونـفحات فــؤاده وروحـه
والأن هـذه حكـايتي .. يـا قـارئ كفـي .. فـ هل عنـدك عـلاج
لحبـي وتــضميد جــراحي ......
--------------------------------_-----------------------------_--------------------
الشاعرة / ريا حسن
يـــــــــــــــــاااا......... قـارئ كـفي ...... أرجــوك
أرشـــــــــــــــــــــــــدني ....... وعلمنـــي
فـقد .. بــدأت أوجــاعي تـلأزمني وتــؤلمني
وتـسير فـي أوردتـي وأجــزاء أجــــزائي ..
فـكيف الــــسبيل ....... الى الــخلاص
وكــيف الــسبيل ......... الـى الـــنجاة
دلــــــــــــــــــني .. يــا قـــــارئ كـــفي
وكفـــــــــاااااك كــفاك .. أستبصــار بـــفنجاني
فـلقد وصـل حـالي .. الـى ســوء وصـالي وأفـعالي
وأجفـاني نــومي وهيـامي .. والـى مـرارة أستنـزافي
فـــــــــــــــــــأااااانا .. أتـــوسل إليـــك
فـحتى أوراقـي .. بــــــأتت تـتطاير وتــتطاير فـي هبـائي
وكـأن كـل شـيء لـم يـكن .. فآآآآه .. لوتدري .. آآه .. ؟؟؟
وأسمـه الـى الآن مـحفر فـي ذاكرتـي .. لأ أستطيـع نسيـانه
مـــــــــــــــــــاذااا أقـول .. وعن مــاذاا أحـكي حكــايتي ..!!!
وأنــــــــــــــــــــــــــــااا بيــــن الــفترة والأخــرى ...
أردد حبــه وغــزله .. وكـأنه حـاضر مـعي أراه أمـــامي
أريد أن أكـون معه .. وأكمل نـبضي بـنضه وقـلبي لقـلبه
يــأمـن .. مـلكت القـلب والـعين ..وحـتى أهداب الــجفون
مـن الآن وصـاعدا" ..ســأكتفي بـنبض حبـه لي وجنـوني
لـــــيبقى بــذاكرتي مخـــلدااا وبـــعشقي دائماااا وأبدااا
وســأنقش حـروف أسمــه الـواحد تـلو الآخـرى .. بأزلأمـي
وعلـى أوراق الــورد .... الــمجاورة لــدربي ومســـاري
لكي أتمكن دومـا أستنشـاق عبيـره .. ونـفحات فــؤاده وروحـه
والأن هـذه حكـايتي .. يـا قـارئ كفـي .. فـ هل عنـدك عـلاج
لحبـي وتــضميد جــراحي ......
--------------------------------_-----------------------------_--------------------
الشاعرة / ريا حسن
تعليقات
إرسال تعليق