و اصبح القلب يتيما؛.... بقلم الاستاذ مروان البغدادي
و أصبح ..
القلب يتيماً ..
دونكِ ..
لا مكانً يحتويه ..
و لا ملاذاً يتسع له ..
خالي المشاعر ..
بعد إن ذبل ..
ياسمين ..
الشوق ..
في رحيلك ..
حتى أصبحت ..
الأرض من حوله ..
صحراءً قاحلة ..
لا ماءً ..
لا هواءً ..
لا نفوسً ..
من حوله ..
ك ضلً متهادل ..
على واقعه ..
المرير ..
ثم ..
أشياءً ..
كثيرةً ..
و كثيرة ..
تمر بلمح ..
البصر ..
من حوله !!
ك ..
رحيلً ..
ثم غيابً ..
ثم نسياناً ..
أبدي ..
ينتهي ..
بدمعةً خانقة ..
تملئ الروح حزنً ..
بأخطاءً لم تخلق للعتاب ..
ثم أموراً غريبة ..
تحدث لنا ..
لتذعر أرواحنا ..
بتفاهات تصرفاتهم ..
إلتي تنجب لنا ..
المتاعب ..
لمن وثقنا ..
بهم ..
هل ..
العيبُ فينا ..
أم بالزمن ..
للعين ..
الذي غير ..
الوجوه ..
القلوب ..
بمبادئها ..
بقيمها ..
بأقرانها ..
بأنسانيته ..
شخصيته ..
ثورات عقوله ..
إلتي أنعم بها الله لهم ..
كانت ..
و ما زالت ..
الخسارة مؤلمة ..
و فادحة لأننا وثقنا ..
بأناس لا تستحق ..
إن يوثوق بها ..
ذات يوم ..
بقلمي / الكاتب / مروان البغدادي ... !
القلب يتيماً ..
دونكِ ..
لا مكانً يحتويه ..
و لا ملاذاً يتسع له ..
خالي المشاعر ..
بعد إن ذبل ..
ياسمين ..
الشوق ..
في رحيلك ..
حتى أصبحت ..
الأرض من حوله ..
صحراءً قاحلة ..
لا ماءً ..
لا هواءً ..
لا نفوسً ..
من حوله ..
ك ضلً متهادل ..
على واقعه ..
المرير ..
ثم ..
أشياءً ..
كثيرةً ..
و كثيرة ..
تمر بلمح ..
البصر ..
من حوله !!
ك ..
رحيلً ..
ثم غيابً ..
ثم نسياناً ..
أبدي ..
ينتهي ..
بدمعةً خانقة ..
تملئ الروح حزنً ..
بأخطاءً لم تخلق للعتاب ..
ثم أموراً غريبة ..
تحدث لنا ..
لتذعر أرواحنا ..
بتفاهات تصرفاتهم ..
إلتي تنجب لنا ..
المتاعب ..
لمن وثقنا ..
بهم ..
هل ..
العيبُ فينا ..
أم بالزمن ..
للعين ..
الذي غير ..
الوجوه ..
القلوب ..
بمبادئها ..
بقيمها ..
بأقرانها ..
بأنسانيته ..
شخصيته ..
ثورات عقوله ..
إلتي أنعم بها الله لهم ..
كانت ..
و ما زالت ..
الخسارة مؤلمة ..
و فادحة لأننا وثقنا ..
بأناس لا تستحق ..
إن يوثوق بها ..
ذات يوم ..
بقلمي / الكاتب / مروان البغدادي ... !
تعليقات
إرسال تعليق