مفردة و فكرة.... بقلم الاستاذ المبدع أحمد أبو الفوز
مفردة وفكرة...
( في الحب،،، هنالك أجمل من الكلام )
ليس...
لِحديثي المكنّى عن جدب
بِقطعتيّ سكرٍ،
لِفنجانيّ
قهوة _ أَ نشربها حلوة ؟ _
شأن!
وحواسي الغاشمة..
تنتقي محاسن الألفاظ من
فصاحة عينيكِ ،
وهي تفهرس
ألـ شأن _ تعالَ.. من أين أبدأ الطريق؟! _
كما ليس...
لعرافة دهاءك من بشائر
ابتسامة
حنّاء _ لا حيلة لي عليك.. يافتی _
شأن!
ومراسم ارتعاشكِ..
تندلع ثرية بالكلمات في
خطوط يدي ،
وهي تقول
ألـ شأن _ تعالي.. نترجم قواميس العشق _
فمذ تصافحنا..
فتحادثنا.. بِلقاء غريبين،
والمجازات تتمشى
على رؤوس
الأصابع،
محتلّة..
وكر مخارج الحروف المرتبكة،
بكل شأن لايؤمن
بالسكوت...
بـ( ياااااااااا أنت )
إنّي أعشق على مآدب الثلج والنار شأناً
من رائحة قهوة
تفيض بِسركَ
بما هو أجمل
من الكلام!
إنّي أدمنت على أطراف فنجاني شأناً
يتعقب شفتكِ المشقوقة ،
ليست كجريدة صباح
تقرأها امرأة كثيرة
الكلام.!
ياأنتَ...
ليتني لم أفعلها!
كقطة طيبة تحدق بِنظراتكَ الحادة،
تخبئ بكر الحروف بألف
بنفسجة ترتعش
على فمي،
لكنت مفردة جائعة!
تدور حولكَ بابتسامة تشبه شفاهي،
تدع الصباح
غريقاً...
غريقاً...
ياأنتِ...
ليتني لم أفعلها!
كلص يسرق برهة أكثر من المعتادة،
تسبح ارتباكَ جمل بألف
بحر يمر
بعيني،
لكنت فكرة قافزة!
تلف خصركِ بذراع أطول من ذراعي،
حتى تشب الليل
بريقاً...
بريقاً...
.
.
أحمد أبو الفوز
( في الحب،،، هنالك أجمل من الكلام )
ليس...
لِحديثي المكنّى عن جدب
بِقطعتيّ سكرٍ،
لِفنجانيّ
قهوة _ أَ نشربها حلوة ؟ _
شأن!
وحواسي الغاشمة..
تنتقي محاسن الألفاظ من
فصاحة عينيكِ ،
وهي تفهرس
ألـ شأن _ تعالَ.. من أين أبدأ الطريق؟! _
كما ليس...
لعرافة دهاءك من بشائر
ابتسامة
حنّاء _ لا حيلة لي عليك.. يافتی _
شأن!
ومراسم ارتعاشكِ..
تندلع ثرية بالكلمات في
خطوط يدي ،
وهي تقول
ألـ شأن _ تعالي.. نترجم قواميس العشق _
فمذ تصافحنا..
فتحادثنا.. بِلقاء غريبين،
والمجازات تتمشى
على رؤوس
الأصابع،
محتلّة..
وكر مخارج الحروف المرتبكة،
بكل شأن لايؤمن
بالسكوت...
بـ( ياااااااااا أنت )
إنّي أعشق على مآدب الثلج والنار شأناً
من رائحة قهوة
تفيض بِسركَ
بما هو أجمل
من الكلام!
إنّي أدمنت على أطراف فنجاني شأناً
يتعقب شفتكِ المشقوقة ،
ليست كجريدة صباح
تقرأها امرأة كثيرة
الكلام.!
ياأنتَ...
ليتني لم أفعلها!
كقطة طيبة تحدق بِنظراتكَ الحادة،
تخبئ بكر الحروف بألف
بنفسجة ترتعش
على فمي،
لكنت مفردة جائعة!
تدور حولكَ بابتسامة تشبه شفاهي،
تدع الصباح
غريقاً...
غريقاً...
ياأنتِ...
ليتني لم أفعلها!
كلص يسرق برهة أكثر من المعتادة،
تسبح ارتباكَ جمل بألف
بحر يمر
بعيني،
لكنت فكرة قافزة!
تلف خصركِ بذراع أطول من ذراعي،
حتى تشب الليل
بريقاً...
بريقاً...
.
.
أحمد أبو الفوز
تعليقات
إرسال تعليق