الراهبة.... بقلم الاستاذ المبدع سمير فرج
الراهبة
رأيتُ مثلَ نورٍ وثغرٍ يتبسَّمُ
تسيرُ ببطئءٍ وبجمالٍ يترسَّمُ
تمايلتْ والصليبُ يلوحُ بصدرها
مسيحيةٌ كانتْ وعنْ دينِها. تُعْلِمُ
عيوني. تنظرُ عيونَها بإعجابٍ
وقلبي. بعشقِها. وحبِها. يُساهِمُ
ارى. بروحِها. كلَ حنانٍ ورقةٍ
وأنَّ حبَّها. بغرامٍ لي. تُسلِّمُ
وقفتُ أسمعُ قولَها. تُحاورُني
بشفاهٍ عنْ حبّي وعشقي تتكلَّمُ
شعوري. ماخابَ بعشقِها. وحيِّها
ولكنَّها. بدينٍ عشقي يُحَرِّمُ
ففهمتُ مابداخلي مِنْ عشقي. لها
بأنَّها. في. عشقي. لدينِها. تهدِمُ
فقالَ الشهادتيْنِ عالياً لسانُها
لعشقي سنداً على روحِها. تُبْرِمُ
وما. أنْ مرَّتْ أيامٌ على عشقِنا
رأى. المسيحيونَ أمورَها. تُسْلِمُ
قفلوا. عليها. بأقفالِ كنيسةٍ
جعلوها راهبةً مِنْ زوجٍ تُحْرَمُ
بقيتُ أنا وروحي أعيشُ بعُزلةٍ
أُسارِرُ الليالي. وقلبي. يتألمُ
الشاعر سمير الفرج
رأيتُ مثلَ نورٍ وثغرٍ يتبسَّمُ
تسيرُ ببطئءٍ وبجمالٍ يترسَّمُ
تمايلتْ والصليبُ يلوحُ بصدرها
مسيحيةٌ كانتْ وعنْ دينِها. تُعْلِمُ
عيوني. تنظرُ عيونَها بإعجابٍ
وقلبي. بعشقِها. وحبِها. يُساهِمُ
ارى. بروحِها. كلَ حنانٍ ورقةٍ
وأنَّ حبَّها. بغرامٍ لي. تُسلِّمُ
وقفتُ أسمعُ قولَها. تُحاورُني
بشفاهٍ عنْ حبّي وعشقي تتكلَّمُ
شعوري. ماخابَ بعشقِها. وحيِّها
ولكنَّها. بدينٍ عشقي يُحَرِّمُ
ففهمتُ مابداخلي مِنْ عشقي. لها
بأنَّها. في. عشقي. لدينِها. تهدِمُ
فقالَ الشهادتيْنِ عالياً لسانُها
لعشقي سنداً على روحِها. تُبْرِمُ
وما. أنْ مرَّتْ أيامٌ على عشقِنا
رأى. المسيحيونَ أمورَها. تُسْلِمُ
قفلوا. عليها. بأقفالِ كنيسةٍ
جعلوها راهبةً مِنْ زوجٍ تُحْرَمُ
بقيتُ أنا وروحي أعيشُ بعُزلةٍ
أُسارِرُ الليالي. وقلبي. يتألمُ
الشاعر سمير الفرج
تعليقات
إرسال تعليق