قصيدة شهريار والاميرة الشاعر المهندس سعيدالزيدي العراق -بغداد-26-8-2017
*******************
أنتِ يامَنْ سلبتِ
وقاري فأصبحتُ
كطفلٍ برئ بين
عينيك أبتسمُ
.....واكركرْ..
فجنونُ العشقِ
ينتابني لأبقى في غرامكِ
تائها ....افكرْ.....
أنت يامَنْ ملكتِ الروح
والاشواق تصلي
في محراب جمالكِ
ودموعي....تمطرْ.....
تُميتين الروحَ ألف
وألف مرةٍ ثم تُحييها
بنظرةٍ .....تُسحرْ.....
أيُّ رشدٍ يبقى... وأنا
ضائعٌ في ظلامِ ليلكِ
لا أرى سوى وجهكِ.......القمرْ
وكيفَ اغفو ومليكتي
تصيحُ الآه من الألمِ ...وقلبي
في جنونها
يتغزلُ ......ويعتذرْ......
أهديها عطورَ حبٍّ
تَجدُها مسكً
.......وعنبرْ.......
ايا هذا العشق ...إرحم آهاتي
واحلامي ... إن قصري
فوقَ بركانٍ.... تفجرْ....
حليفي الليل ُوحكاياتُ عشقٍ
لاتنتهي عن أميرتي
الصغيرة... وشهريارُ أضناه
..........السهرْ...
كم بَنيتُ مدنا من
خلف اسوارها
كفَّنتها الأماني
وضحك منيّ.. القدرْ....
*******************
أنتِ يامَنْ سلبتِ
وقاري فأصبحتُ
كطفلٍ برئ بين
عينيك أبتسمُ
.....واكركرْ..
فجنونُ العشقِ
ينتابني لأبقى في غرامكِ
تائها ....افكرْ.....
أنت يامَنْ ملكتِ الروح
والاشواق تصلي
في محراب جمالكِ
ودموعي....تمطرْ.....
تُميتين الروحَ ألف
وألف مرةٍ ثم تُحييها
بنظرةٍ .....تُسحرْ.....
أيُّ رشدٍ يبقى... وأنا
ضائعٌ في ظلامِ ليلكِ
لا أرى سوى وجهكِ.......القمرْ
وكيفَ اغفو ومليكتي
تصيحُ الآه من الألمِ ...وقلبي
في جنونها
يتغزلُ ......ويعتذرْ......
أهديها عطورَ حبٍّ
تَجدُها مسكً
.......وعنبرْ.......
ايا هذا العشق ...إرحم آهاتي
واحلامي ... إن قصري
فوقَ بركانٍ.... تفجرْ....
حليفي الليل ُوحكاياتُ عشقٍ
لاتنتهي عن أميرتي
الصغيرة... وشهريارُ أضناه
..........السهرْ...
كم بَنيتُ مدنا من
خلف اسوارها
كفَّنتها الأماني
وضحك منيّ.. القدرْ....
تعليقات
إرسال تعليق