للشاعرة الراقية أمل مكسور..
مهلا أيها المسافر
في عتمت الليل
تارك خلفه قلبا
ينتظر كأنتظار يتيم
ينتظر لفرحه
حاملا في قلبه
نار الاشتياق
وثورة الحنين
وبقايا رماد
من حلم محترق
في زوايا القلب
أحرقه الفراق
وأبكاه الوجع
وأيقض حزنه
ب اللامبالاة
رغم عنه
تسكنه الاشواق
ورغم عنه
احتضن الخيال
كي لا يموت
في اللحظة الف مره
ففراقك يعني
فراق الروح
حين تذوب
مع لهيب الحنين
وما هو
ألا اشتياقي لعينيك ....
................................. . .
امل مكسور
مهلا أيها المسافر
في عتمت الليل
تارك خلفه قلبا
ينتظر كأنتظار يتيم
ينتظر لفرحه
حاملا في قلبه
نار الاشتياق
وثورة الحنين
وبقايا رماد
من حلم محترق
في زوايا القلب
أحرقه الفراق
وأبكاه الوجع
وأيقض حزنه
ب اللامبالاة
رغم عنه
تسكنه الاشواق
ورغم عنه
احتضن الخيال
كي لا يموت
في اللحظة الف مره
ففراقك يعني
فراق الروح
حين تذوب
مع لهيب الحنين
وما هو
ألا اشتياقي لعينيك ....
................................. . .
امل مكسور
تعليقات
إرسال تعليق