نادىٰ هواكِ
للشاعر السوري أبو محمد زيدان
نـادىٰ هـــواكِ قَلْبــيَ المُشتـــــاقُ
حيـثُ عَشقتُــكِ والهــوىٰ أخــلاقُ
كَأنـــكِ والفُـــــؤادُ مــــِني سَواءٌ
كَأنـــكِ والقَلـــبُ كــــَما الرِفـــَاقُ
أنــتِ دُمـــوعُ العيـــنِ ودِفئهــــا
أنــتِ جَمـــــالٌ لاَمَـسٰ الأعْــماقُ
يَكـــونُ عُمـــريِ مُغــــرمٌ وَمُتـيمٌ
يَكـــونُ شَوقـــيِ الَيــكِ مُشـتاقُ
كم فـي زَمانِ جاهلٌ معنىٰ الهوىٰ
كـم كـانَ بغــــرامهِ كـاذبٌ أفــاقُ
ياأنـتِ ياريــحانةَ العمـــرُ الـــذيِ
احببتـها شوقيِ لها مازال يشتاقُ
عبد الهادي زيدان
دمشق سوريا
للشاعر السوري أبو محمد زيدان
نـادىٰ هـــواكِ قَلْبــيَ المُشتـــــاقُ
حيـثُ عَشقتُــكِ والهــوىٰ أخــلاقُ
كَأنـــكِ والفُـــــؤادُ مــــِني سَواءٌ
كَأنـــكِ والقَلـــبُ كــــَما الرِفـــَاقُ
أنــتِ دُمـــوعُ العيـــنِ ودِفئهــــا
أنــتِ جَمـــــالٌ لاَمَـسٰ الأعْــماقُ
يَكـــونُ عُمـــريِ مُغــــرمٌ وَمُتـيمٌ
يَكـــونُ شَوقـــيِ الَيــكِ مُشـتاقُ
كم فـي زَمانِ جاهلٌ معنىٰ الهوىٰ
كـم كـانَ بغــــرامهِ كـاذبٌ أفــاقُ
ياأنـتِ ياريــحانةَ العمـــرُ الـــذيِ
احببتـها شوقيِ لها مازال يشتاقُ
عبد الهادي زيدان
دمشق سوريا
تعليقات
إرسال تعليق