أحب فيكِ كبريائي
للشاعر السوري الراقي فرانسوا
آمنت ..
بـ ديانة عشقك
واعتنقت عقيدتك سراً
نـصبـتك على عرش قــلبي
سلطة تنبض دساتير عن الحب
شريعةً أولى تعربـد فـي أطـرافـي
معلنة قوانينك التي تشبه مذاق القهوة
كـ استدراج دمكِ في شرياني أحكاماً غرامية
على ..
عرش الندى
إجلسي كـ أميرة
طالعي تتيمي كـ صفحات
كتاب مثير وافــر بـ الصـــور
فـ أنا لا أملّ و لا أتعب من قراءتك
فـ كل يومٍ أهجي ضحكاتك المرصعة بـ غنوة
لـ يهجرني عـقلـي و أنت يا حـبة الـكـرز قـطـعـة
من القلب و واحة إبداعي و ملهمتي و انعكاس مرآتي
أخبريني ..
أين أنت الآن
لماذا لست بـ جواري
لا أسمع سوى اهتزازات كبدي
تناديك لـ ألمح وجهك في فنجاني
أرتشف قطراته قطرة قطرة دون انتباه
أهو حزني المغاير اكتئاب و إنعزال و ضياع
لـ أستمرَ في هتاتي و بشاشتي أحب فيكِ كبريائي
تسقط ..
أوراقي الخرساء
قصائداً تُراق من أناملي
بعد مـنتصف الـدم رغـمـاً
عن غربـتي إخـترتك بديــلاً
عن مـوطني بـلاداً من ياسـمـين
أرسم ابتسامتك تاريخياً عظيماً لا يتكرر
يغتال خيال النور في ظـل وجهي حـروف شـمـس
تهتك مثل شبح همٍ و الأنين بيني و بـيـنك كـ جلاد
يا سجّاني ..
لا تطلق سراحي
فـ أنا تُغريني قضبانك
الأرجوانية المزخرفة الخلّابة
هي في النهاية حـبـسي المحبب
لا أحبذ الحرية فـ أتركيني أسـيـراً
في صندوقك العاجي المرمري نفثاً من حنين
مغتلاً مقيداً بـ شذى غيرتك وسط زمن مـجـهول
ملطخاً ..
بـ فراغ بعادك
دافناً معظم رغباتي
في عقاقير ذكراك مساماً
مجففة مدمنة تخاريف خرافية
مداناً مارقاً بك حد دخان التسويف
و ظلك الرمادي يظهر حيرتي بين مشهدين
رصاصة تهشم الديجور إفتجاعاً و رعشةً لـ مُدنك
او لـ رائحة وجعي و حديث ألمي في فم الوسائد الليلة
عندما أتذوق خمر ،، شفاهك ،، أصاب ،، بـ علةِ ،، تعجز المعمورة عن إيجاد ،، ترياق لي ،، غير ،، أنؤثتك ،،
Francwa Ezzoh Alrhebani
للشاعر السوري الراقي فرانسوا
آمنت ..
بـ ديانة عشقك
واعتنقت عقيدتك سراً
نـصبـتك على عرش قــلبي
سلطة تنبض دساتير عن الحب
شريعةً أولى تعربـد فـي أطـرافـي
معلنة قوانينك التي تشبه مذاق القهوة
كـ استدراج دمكِ في شرياني أحكاماً غرامية
على ..
عرش الندى
إجلسي كـ أميرة
طالعي تتيمي كـ صفحات
كتاب مثير وافــر بـ الصـــور
فـ أنا لا أملّ و لا أتعب من قراءتك
فـ كل يومٍ أهجي ضحكاتك المرصعة بـ غنوة
لـ يهجرني عـقلـي و أنت يا حـبة الـكـرز قـطـعـة
من القلب و واحة إبداعي و ملهمتي و انعكاس مرآتي
أخبريني ..
أين أنت الآن
لماذا لست بـ جواري
لا أسمع سوى اهتزازات كبدي
تناديك لـ ألمح وجهك في فنجاني
أرتشف قطراته قطرة قطرة دون انتباه
أهو حزني المغاير اكتئاب و إنعزال و ضياع
لـ أستمرَ في هتاتي و بشاشتي أحب فيكِ كبريائي
تسقط ..
أوراقي الخرساء
قصائداً تُراق من أناملي
بعد مـنتصف الـدم رغـمـاً
عن غربـتي إخـترتك بديــلاً
عن مـوطني بـلاداً من ياسـمـين
أرسم ابتسامتك تاريخياً عظيماً لا يتكرر
يغتال خيال النور في ظـل وجهي حـروف شـمـس
تهتك مثل شبح همٍ و الأنين بيني و بـيـنك كـ جلاد
يا سجّاني ..
لا تطلق سراحي
فـ أنا تُغريني قضبانك
الأرجوانية المزخرفة الخلّابة
هي في النهاية حـبـسي المحبب
لا أحبذ الحرية فـ أتركيني أسـيـراً
في صندوقك العاجي المرمري نفثاً من حنين
مغتلاً مقيداً بـ شذى غيرتك وسط زمن مـجـهول
ملطخاً ..
بـ فراغ بعادك
دافناً معظم رغباتي
في عقاقير ذكراك مساماً
مجففة مدمنة تخاريف خرافية
مداناً مارقاً بك حد دخان التسويف
و ظلك الرمادي يظهر حيرتي بين مشهدين
رصاصة تهشم الديجور إفتجاعاً و رعشةً لـ مُدنك
او لـ رائحة وجعي و حديث ألمي في فم الوسائد الليلة
عندما أتذوق خمر ،، شفاهك ،، أصاب ،، بـ علةِ ،، تعجز المعمورة عن إيجاد ،، ترياق لي ،، غير ،، أنؤثتك ،،
Francwa Ezzoh Alrhebani
تعليقات
إرسال تعليق