سلامٌ
للشاعر الراقي عبد الهادي زيدان
قـدْ هــزَّني الشــــَّوق ُللأقــــــلامِ
وباعَـــدَني عـنِ الكــلامِ صيــــامُ
وعطرُ الحنينِ كمْ كـانَ يأخـذُني
وكــم ْكنــتُ بيــنَ أوراقِـي أنـامُ
أقـلّبُ افكارِي بينَ الهَوى وحبِّهـا
وكانـتْ دمـــوعُ عينـــيَّ غـــرامُ
نسجْتُ من الوردِ صـفاءَ روحِي
وباتـتْ لـي الدنيا حلمٌ و أحـلامُ
بين الحنينِ و الشـّوقِ و مهجَتـي
وصبْـرِي يرافقُنـي كي لا أضـامُ
قـدْ لاحَ لـي فـي الــدُجى قــمراً
يبـــددُ فــــي السمـــاءِ الظــلامُ
أغيـبُ خلــفَ الــروابِي متخفياً
وعـُذري الســلامُ و شَوقي سـلامُ
عبد الهادي زيدان
دمشق سوريا
6/6/2017
للشاعر الراقي عبد الهادي زيدان
قـدْ هــزَّني الشــــَّوق ُللأقــــــلامِ
وباعَـــدَني عـنِ الكــلامِ صيــــامُ
وعطرُ الحنينِ كمْ كـانَ يأخـذُني
وكــم ْكنــتُ بيــنَ أوراقِـي أنـامُ
أقـلّبُ افكارِي بينَ الهَوى وحبِّهـا
وكانـتْ دمـــوعُ عينـــيَّ غـــرامُ
نسجْتُ من الوردِ صـفاءَ روحِي
وباتـتْ لـي الدنيا حلمٌ و أحـلامُ
بين الحنينِ و الشـّوقِ و مهجَتـي
وصبْـرِي يرافقُنـي كي لا أضـامُ
قـدْ لاحَ لـي فـي الــدُجى قــمراً
يبـــددُ فــــي السمـــاءِ الظــلامُ
أغيـبُ خلــفَ الــروابِي متخفياً
وعـُذري الســلامُ و شَوقي سـلامُ
عبد الهادي زيدان
دمشق سوريا
6/6/2017
تعليقات
إرسال تعليق