يا أبا الرضا.. للشاعر الراقي عوّاد البغدادي
توارى الغيض خجلاً
عن قلبك ..النقي
والسجدة في حضرتك
كانت كالاستقامة
لأنك أطلتها
بغداد ورصافتها
أنتفضت ..سيراً
إليك على الاقدام
مقاير قريش
في الكرخ أضحت
قُبلة ومنارا
عواد البغدادي
2018/4/12
توارى الغيض خجلاً
عن قلبك ..النقي
والسجدة في حضرتك
كانت كالاستقامة
لأنك أطلتها
بغداد ورصافتها
أنتفضت ..سيراً
إليك على الاقدام
مقاير قريش
في الكرخ أضحت
قُبلة ومنارا
عواد البغدادي
2018/4/12
تعليقات
إرسال تعليق